هي صرخة من اعماق كل طالب تابع للديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد او هي جرح لان الكثيرون مصدومون هو هيئة رسمية تمثل الدولة الجزائرية مابعد الاستقلال انه الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد شيئ ايجابي لكل من لم يسعفة الحظ في اكمال دراسته فالمدارس العادية لظروف خاصة به ولكن هادا .الشيئ الايجابي له العديد من الاشياء السلبية فالطلاب مهمشون كثيرا للاسف الشديد لا اعلام رسمي للديوان ولا يوجد هناك تواصل مع طلابه فمثلا لا نعرف كيف تتم طريقة التصحيح حيث تندهش من العلامات اللي تجدها فكشف النتائج وتندهش ايظا من الوقت الطويل الدي ينتظره الطلاب على احر من الجمر لانه يحدد مصيرهم فالحياة فالكثيرون يريدون مستوى معين او اولائك الطموحون الدين يريدون اكمال دراساتهم التعليمية حيث تتم الامتحانات عادة في شهر ماي لمدة يومين لكل الاطوار حيث ينتظر التلاميد نتائجهم لمدة شهرين وهو الشيئ الدي يدل على الاهمال الكبير لهدا النوع من الطلاب فمثلا طلاب البكالوريا او طلاب شهادة التعليم الاساسي او التعليم المتوسط اسبوعين فقط وتعلن نتائجهم ..هنا نتساؤل لمى كل هدا التمييز في حق هؤلاء الطلاب .....هدا اول مقال لي انا حمزة توازي سانشره في كل المنتديات والمواقع والجرائد والمدونات وسيتبع بعدة مقالات لكشف المعاناة التي يتعرظ له طلاب الديوان الوطني للتعليم عن بعد
