رسالتي الى كل العالم مهمة جدا ...بامضائي

ربما نخطأ كثيرا فلا نرى بوضوح و ربما نرى بوضوح لدرجة أننا نهمل أصغر الأشياء التي هي في طور النمو كثييرا ما نحتاج من يخطو خطوة أخرى بجانبنا يساندنا إذا توقفنا يدعمنا و إذا سقطنا يحملنا و لكن من العشق ما يذيب الحديد و منه ما يصنع من الماء الساخن جليدمنه من يجعل من الضعيف مقاتل صنديد و منه من يجعل الأسود قطط تعشق التقليد في الكثيير من الأحيان يكون الصمة الجواب الجائز أو الصحيح و يكون الصمة بالعكس قاتلا و جريح فيطالب البعض منا بتقرير أو تصريح فنتركهم و نعود أدراجنا إلى داخلنا فنسأل أنفسنا هل نحن مخطؤون ؟؟؟؟؟ أم هم على صدق و نحن ضالمون ؟؟؟؟؟ من منا له الحق في كلام به يلوم ؟؟؟؟ إذا سقطنا من الأقرب.. يحمل دموعنا فنقوم ؟؟؟؟ و أخييرا نتقدم فنلقي بالتقرير و نبدأ دائما بالسؤال فبتلقاء أنفسنا الكثير منا يرفضه و يقطعه بمجرد ضهوره ألا و هو " ما حكم القلوب في هذا الموضوع؟؟؟؟" نجلس دائما على المنصة في حيرة نعود إلى أعماقنا و نقول ما الذي نفعله أكان من الخطأ العودة لأنفسنا سألنها فنسينا مدة من الزمن مرت أثناء طرحنا الأسئلة التافهة التي لا معنى لها أو ربما كان هذا عملا صائبا لأننا لم نجد من يفهمنا فيعوض عنا تعب اسؤال أنفسنا إلمذا سنصل في النهاية ؟؟؟؟؟ هل ستنقطع الطريق ؟؟؟؟ الله .. إنها شائكة فأصابنا الدوار لكثرة اللدغات و مع كل لدغة درس بكل اللغات....و هته هي المنصة التي بها متهم واحد و آلاف من المحاكمات و أكثر منها للشهود و الشاهدات هذا ما نراه بداخلنا .....................................أخيير ما هو إلا خطأ يقبل التصحيييح و ربما لا ...عبدووو