بوتفليقة ارحل الشعب لا يريدك لانك خنت دماء الشهداء

للاسف واسفاه اعتدر لكي سيدتي جميلة بوحيرد ولكل المجاهدين الدين مازالو على قيد الحياة انتي من عدبتي وشوهو جسمك وبقيت تتعدبين في صمت ومن اجل الجزائر اصبحت لاتنجبين الاطفال بفعل التعديب اعرف انك شاهدتي مثل كل الجزائريون مهزلة الامس بوتفليقة يخون دماء شهداءنا الابرار بقى الشعب الجزائري مئة وثلاثون سنة في مقاومة الاستعمار الغاشم لبلدنا الحبيب حتى يرحل من الجزائر واليوم نرى ابناء الجزائر نقصد نظام الحكم يعلقون اعلام فرنسا الاستعمارية في كل شوارع العاصمة ترحيبا بهولاند الدي قالها لنواب الشعب على الملا انه لم ياتي ليقدم اعتدارا للشعب الجزائري ولا احد واكررها ولااحد من الدين يدعون القومية تجرءوقاطعه لتتاكد الحقيقة المرة ان نظامنا هو عميل لفرنسا حركي بالمعنى الجزائري للاسف بوتفليقة ارحل ادا كانت عندك درة كرامة اهنتنا واهنت المجاهدين الدين مازالو احياء

بشأن الأعلام مع أنها جرحتني كثيرا حين رأيت شوارع تلمسان تغطى بها فهذه هي الروتينات الديبلوماسية المسطرة عالمية و لا يمكن مخالفتها و الجزائر ليست بالقدر الكافي لتقاتل الاتحاد الاوروبي كافة (مكانش رجال) أما من جهة بوتفليقة فلا يزال رئيسنا أخي و هذه مجرد لعبة النضام العالمي الجديد لكي تقوم تورة الربيع العربي بالجزائر محاولة تكفيير الدولة الجزائرية مع أن دولتنا ليست دولة اسلامية فلنا وزارة الشؤون الدينية و التي تدرس الديانات كلها و قانوننا ليس قانونا اسلاميا محض و لهذا أنا شخصيا لا ألوم سيادة الرئيس فقد أدى واجبه مع أنه لا يتحكم كليا في الدولة بل هو فقط واجهة و ممثل الشعب الجزائري

صح رخس بينا للاسف الشديد خان الشهداء لما لم يرد على الرئيس الفرنسي لما قال لم اتي للاعتدار اهم اجرء منا

شكرا اخي عمزه ..بوتفليقة ما يخونش بلادو خطاك هو من المجاهدين الكبار هذا جزء من السياسة

شكرا

لالا إنها السياسة حتى الرئيس هواري بومدين استقبل رئيس فرنسا و لم يطلب منه اعتذار بل فقط كان كريما